logo

Select Sidearea

Populate the sidearea with useful widgets. It’s simple to add images, categories, latest post, social media icon links, tag clouds, and more.
hello@youremail.com
+1234567890
 

الأسئلة الشائعة

Lorem ipsum dolor sit

يمكنك الاطلاع على إجابات الأسئلة الشائعة التي جمعناها من خبرتنا الطويلة

ما هو ضعف السمع؟

ضعف السمع هو حالة تؤثر على قدرتنا على سماع الأصوات بوضوح، وهو مشكلة شائعة تؤثر على أكثر من 432 مليون شخص بالغ حول العالم. غالبًا ما يحدث ضعف السمع تدريجيًا، مما يجعل التعرف على العلامات الأولية أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على جودة حياتك.

لماذا يجب أن تهتم بصحة سمعك؟

السمع هو أكثر من مجرد إدراك للأصوات؛ فهو أساس التواصل والارتباط بالعالم من حولنا. تجاهل علاج ضعف السمع قد يؤدي إلى تأثيرات خطيرة على حياتك اليومية، بما في ذلك:

  • زيادة خطر السقوط.
  • الاكتئاب والقلق.
  • مشكلات في الذاكرة والتركيز قد تصل إلى الخرف.

الاعتناء بسمعك يعزز صحتك النفسية والجسدية ويحسن تجربتك الحياتية.

ما هي أنواع ضعف السمع ؟

يأتي ضعف السمع في ثلاثة أنواع رئيسية، وكل نوع يتطلب نهجًا مختلفًا:

الحسي العصبي

    • الأكثر شيوعًا: يحدث بسبب تلف الخلايا الشعرية أو أعصاب الأذن الداخلية نتيجة الشيخوخة، التعرض للضوضاء، أو العوامل الوراثية.
    • العلاج: لا يمكن علاجه طبيًا أو جراحيًا، ولكن يمكن تحسينه باستخدام معينات سمعية متقدمة.

التوصيلي

    • السبب: انسداد في الأذن الخارجية أو الوسطى، مثل تراكم السوائل، شمع الأذن، أو الأورام.
    • العلاج: يمكن إصلاحه عادةً عبر الأدوية أو الجراحة.

المختلط

    • مزيج من النوعين السابقين: يتطلب نهجًا علاجيًا يجمع بين الحلول الطبية والتكنولوجية.
ما هي درجة ضعف السمع التي تعاني منها ؟

هل تعلم أن ضعف السمع يُقسم إلى أربع درجات؟

  • طفيف: تحدٍ بسيط في سماع الأصوات الخافتة.
  • متوسط: صعوبة في فهم الكلام في المحادثات اليومية.
  • حاد: محدودية كبيرة في سماع الأصوات الطبيعية.
  • شديد جدًا: الاعتماد على الأصوات العالية جدًا فقط.

لكل درجة تأثيرها الخاص، والتشخيص المبكر يجعل الحل أسهل وأكثر فعالية.

ما هي أسباب ضعف السمع ؟

ضعف السمع ليس مجرد حالة واحدة؛ بل له أسباب متعددة، منها:

الأسباب الشائعة:

  • التقدم في العمر.
  • التعرض المستمر للضوضاء العالية.
  • صدمات الرأس.
  • التهابات فيروسية أو بكتيرية.
  • العوامل الوراثية.
  • أسباب مرتبطة بأنواع ضعف السمع:

    • الحسي العصبي: أمراض الأذن الداخلية مثل مرض “مينيير”، داء السكري، أو تناول أدوية سامة للأذن.
    • التوصيلي: انسداد الأذن بشمع، أو التهابات مزمنة، أو خلل في عظيمات الأذن الوسطى.
كيف اتأقلم مع السماعات الطبية ؟

عندما تبدأ باستخدام السماعات لأول مرة، يتعرض عقلك لسيل من الأصوات التي كانت غائبة لفترة طويلة. إعادة تدريب الدماغ على التعرف على الأصوات، خاصة ذات الترددات العالية، يستغرق وقتًا. لذا، فإن التكيف مع السماعات عملية تدريجية تعتمد على الصبر والمثابرة.

  1. الاعتراف بالمشكلة وقبولها

الخطوة الأولى تبدأ بالاعتراف بضعف السمع وقبوله. هذا القبول هو مفتاح الانتقال من مرحلة الإنكار إلى طلب الدعم المناسب. الاعتراف يُمكّنك من التوقف عن التظاهر بسماع ما لا تستطيع إدراكه حقًا.

  1. تبني موقف إيجابي

النجاح في تحسين السمع لا يقتصر على شراء السماعات، بل يتطلب اتخاذ موقف إيجابي تجاه استخدام الجهاز. الحماس لتعلم كيفية استخدام السماعات بشكل فعال والإصرار على تحسين السمع يزيد من فرص النجاح بشكل كبير.

  1. التعلم المستمر

المعرفة قوة. فهمك لآليات ضعف السمع وكيفية عمل السماعات الطبية يجعل التكيف معها أكثر سهولة. السمع عملية معقدة تشترك فيها الأذن والعقل، ولذلك فإن تثقيف نفسك حول هذا المجال يساهم في تحقيق نتائج أفضل.

  1. وضع توقعات واقعية

السماعات الطبية تُحسن السمع، لكنها لن تعيده إلى طبيعته. من المهم أن تتوقع تحسينات تدريجية بدلاً من نتائج فورية. التكيف قد يستغرق من أسابيع إلى أشهر، لكن الالتزام بالتدريب سيؤدي في النهاية إلى النجاح.

  1. التدريب والتحلي بالصبر

التدريب المستمر والصبر هما حجر الأساس للتكيف مع السماعات. ابدأ بارتدائها لفترات قصيرة يوميًا، ثم قم بزيادة المدة تدريجيًا. قد يساعد الاستماع إلى الكتب الصوتية في تحسين الفهم السمعي. وإذا شعرت بالإرهاق، امنح نفسك استراحة، وعد بحماسة أكبر.

كم تدوم بطاريات السماعات الطبية؟

تختلف مدة عمل بطاريات السماعات الطبية القياسية ما بين 3 إلى 22 يومًا، ويعتمد ذلك على:

  • نوع السماعة الطبية.
  • نوع البطارية وسعتها.
  • معدل استخدام السماعة.
  • كمية البث الصوتي عبر السماعة.
كيف تعرف أن بطاريات السماعات الطبية بحاجة إلى التغيير؟

قد تحتاج إلى تغيير البطاريات مرة أسبوعيًا أو مرتين شهريًا، حسب معدل الاستخدام. يجب تغيير البطاريات إذا لاحظت أيًا من التالي:

    • جودة الصوت: الصوت يصبح مشوشًا، أو تحتاج إلى رفع مستوى الصوت أكثر من المعتاد.
    • إنذار البطارية: تصدر السماعة صوت تحذير يشير إلى انخفاض مستوى شحن البطارية.
كيف تطيل عمر بطارية السماعة الطبية؟

للحفاظ على عمر البطارية بعد إزالة الغلاف، يمكنك اتباع النصائح التالية:

    • إيقاف التشغيل: عند عدم استخدام السماعة، أوقف تشغيلها أو افتح باب البطارية. يُفضل ترك باب البطارية مفتوحًا ليلاً للسماح بتسرب الرطوبة ومنع التآكل.
    • التخزين السليم: إذا كنت لن تستخدم السماعة لفترة طويلة، أخرج البطارية تمامًا واحتفظ بها في الحقيبة الواقية.
    • درجة الحرارة: تجنب تخزين البطاريات أو السماعات في أماكن ذات درجات حرارة شديدة (ساخنة أو باردة)، حيث يؤدي ذلك إلى استنزاف البطارية بسرعة.

ملاحظة : لا تقم بإزالة غلاف البطارية إلا عند الحاجة.

نصائح عملية للعناية ببطاريات السماعات الطبية
  • خزن البطاريات في درجة حرارة الغرفة الطبيعية، ولا تقم بتبريدها.
  • احرص على غسل يديك جيدًا قبل تغيير البطاريات لتجنب تلف السماعة بسبب الأوساخ أو الشحوم.
  • افتح مكان البطارية ليلاً لتسرب الرطوبة، مما يحمي البطارية والسماعة من التآكل.
  • قم بإزالة البطاريات الفارغة فورًا لتجنب انتفاخها وصعوبة إزالتها.
  • احمل دائمًا مجموعة احتياطية من البطاريات، إذ قد تنفد طاقة البطاريات فجأة.
  • للحفاظ على البطاريات الاحتياطية، احتفظ بها بعيدًا عن العملات المعدنية، المفاتيح، أو أي أجسام معدنية أخرى.
ما هي افضل طريقة للعناية بالسماعات الطبية ؟

أفضل طريقة لتحقيق أقصى استفادة من السماعات الطبية هي من خلال العناية المنتظمة بها في المنزل. تساعد الصيانة والتنظيف الدوريان على إطالة عمر السماعات وتحسين تجربتك السمعية.

      • تعامل مع سماعاتك الطبية بحذر.
      • احتفظ بسماعاتك في مكان آمن بعيدًا عن الرطوبة والحرارة.
      • أطفئ السماعات عند عدم استخدامها.
      • قم بإزالة البطاريات كل ليلة، واترك باب حجرة البطارية مفتوحًا في حال استخدام البطاريات التقليدية.
      • غيّر الفلاتر بانتظام للتخلص من تراكم شمع الأذن والأوساخ.
ماذا تتجنب عند استخدام السماعات الطبية ؟
  • تجنب إسقاط السماعات الطبية.
  • لا تنسى  وضع السماعات في العلبة المخصصة لها.
  • لا ترتدي السماعات أثناء الاستحمام، السباحة، أو استخدام منتجات الشعر.
  • لا تدخل أي شيء في أذنك (بما في ذلك عيدان القطن).
  • تجنب استخدام أي منتجات تنظيف غير مخصصة للسماعات الطبية؛ فقد تسبب بعض المواد تلف الجهاز.
كيف انظف سماعتي الطبية في المنزل ؟

رغم أن أذنك تعتبر آلية تنظيف ذاتية، إلا أن السماعات الطبية ليست كذلك. يمكن أن يؤدي شمع الأذن، والرطوبة، والأوساخ إلى تدهور أداء السماعة، بل وقد يتسبب ذلك في إتلاف التقنيات الحساسة داخلها. لذا، من الضروري تنظيف السماعات الطبية بانتظام.

        • كل صباح، وبعد غسل يديك جيدًا بالصابون والماء الدافئ، امسح السماعات الطبية بقطعة قماش نظيفة وجافة خالية من أي رطوبة.
        • لا تنسَ تنظيف أنبوب السماعة الطبية أيضًا. ستجد أداة متخصصة مرفقة مع سماعاتك لتنفيذ هذه المهمة.
        • تجنب مسح منافذ الميكروفون؛ إذا كانت متسخة أو مسدودة، احجز موعدًا لتنظيف احترافي مع أخصائي السمع الخاص بك.
متى اقوم بتغيير فلاتر الشمع ؟

يُعتبر شمع الأذن والرطوبة من الأسباب الرئيسية لتعطل السماعات الطبية وضعف أدائها. تعمل فلاتر الشمع كحاجز يمنع دخول الشمع والرطوبة إلى مخرج الصوت، مما يحمي السماعة من التلف ويحافظ على أدائها الأمثل. يُوصى بتغيير فلاتر الشمع كل 2-4 أسابيع أو عند ملاحظة اتساخها.

خطوات استبدال فلاتر الشمع
  • نظّف يديك جيدًا باستخدام الماء الدافئ والصابون لضمان التعامل الآمن مع السماعات.
  • انزع قطعة الأذن أو القالب السمعي من السماعة الطبية.
  • إزالة الفلتر القديم: باستخدام الطرف المخصص من أداة تغيير الفلتر، أدخل العصا في مخرج الصوت واسحبها برفق لإخراج الفلتر القديم.
  • تركيب الفلتر الجديد: اقلب العصا للجهة الأخرى وأدخل الفلتر الجديد في مكانه بإحكام.
  • أعد تثبيت قطعة الأذن أو القالب السمعي في السماعة.
السماعات الطبية لا تعمل ، ماذا افعل ؟
  • تحقق من البطارية:
  • تأكد مما إذا كانت بطاريات السماعة فارغة؛ قد تحتاج إلى استبدالها.
  • بالنسبة للسماعات القابلة لإعادة الشحن، تأكد من أن الأجهزة مشحونة بالكامل. إذا لم يضيء مؤشر البطارية، فهذا يعني أن السماعة تحتاج إلى الشحن.
  • تأكد من تركيب البطارية بشكل صحيح: ضع البطارية بالاتجاه الصحيح + مع + و– مع –
  • تحقق من غطاء البطارية: تأكد من أن غطاء البطارية مغلق بإحكام؛ فالغطاء غير المثبت قد يمنع عمل السماعة.
جودة الصوت ضعيفة أو مشوشة ، ماذا افعل ؟
  • افحص البطارية: البطاريات الضعيفة أو الفارغة قد تسبب صوتًا مشوشًا أو مكتومًا. استبدل البطارية أو اشحن السماعات إذا لزم الأمر.
  • افحص السماعة بعناية:  
    • تحقق من وجود أي انسدادات بشمع الأذن أو الأتربة في الميكروفون، مكبر الصوت، أو المستقبل.
    • نظّف السماعات بانتظام واستبدل فلاتر الشمع لضمان الأداء الأمثل.
ماذا افعل إذا كان الصوت مرتفع جدًا أو منخفض جدًا ؟
  • تحقق من مستوى الصوت: اضبط مستوى الصوت بما يتناسب مع احتياجاتك، وتأكد من عدم ضبطه على الوضع الصامت أو خفضه بالكامل.
  • تأكد من اختيار البرنامج المناسب: بعض برامج السماعات الطبية مُصممة لبيئات محددة، مثل المكالمات الهاتفية أو الأماكن الصاخبة. تأكد من استخدام البرنامج الملائم لحالتك الحالية.
  • نصيحة إضافية: إذا لم تُحل المشكلة بعد اتباع هذه الخطوات، يُفضل التواصل مع أخصائي الرعاية السمعية لفحص السماعات بشكل احترافي والتأكد من أدائها الأمثل.
ما هو طنين الأذن؟

ما هو طنين الأذن؟

تختلف أعراض طنين الأذن من شخص لآخر. عادةً، يُوصف بأنه إحساس بضجيج مستمر “تسمعه” في أذنك. غالبًا ما يُوصف هذا الصوت بأنه رنين في الأذنين، بينما يصفه آخرون بأنه صفير، أزيز، هسهسة، هدير، أو زقزقة.

بالنسبة لبعض الأشخاص، يكون الطنين مؤقتًا أو غير متكرر و”غير مزعج” إلى حد كبير، ويُلاحظ فقط في الأوقات التي تكون فيها البيئة المحيطة هادئة. أما بالنسبة لآخرين، فيكون الصوت مستمرًا وشديدًا — يكاد يكون من المستحيل تجاهله، مما يؤثر بشكل كبير على جودة حياتهم.

يُعتبر طنين الأذن أيضًا السبب الأول للإعاقة المرتبطة بالخدمة بين المحاربين القدامى في الولايات المتحدة. وتشير الإحصائيات إلى أن 90% من الأشخاص الذين يعانون من طنين الأذن لديهم أيضًا فقدان سمع ناتج عن الضوضاء. — WebMD

ما هي أسباب طنين الأذن ؟

لا يعرف العلماء والخبراء الصحيون السبب الفيزيائي الدقيق لطنين الأذن، ولكن هناك عدة عوامل معروفة قد تسبب الطنين أو تزيد من حدته، منها:

  • الضوضاء العالية وفقدان السمع: يُعتبر التعرض للأصوات العالية هو السبب الأكثر شيوعًا للطنين. إذ يؤدي ذلك إلى تدمير الأهداب الدقيقة (الشعيرات الصغيرة) غير المتجددة في قوقعة الأذن، مما يتسبب في طنين دائم و/أو فقدان السمع.
  • التقدم في العمر: مع التقدم في العمر، تبدأ هذه الأهداب بالتدهور تدريجيًا، مما قد يؤدي إلى طنين الأذن و/أو فقدان السمع.
  • الأدوية السامة للأذن: بعض الأدوية الموصوفة مثل المضادات الحيوية، ومضادات الالتهابات، ومضادات الاكتئاب قد تكون ضارة بالأذن الداخلية وكذلك بالألياف العصبية التي تربط القوقعة بالدماغ.
  • مشاكل السمع: بعض الحالات مثل تصلب الأذن الوسطى (otosclerosis) ومرض منيير (Meniere’s disease) معروفة بأنها تسبب طنين الأذن.
  • الحالات الصحية: يمكن أن يكون طنين الأذن أيضًا عرضًا لبعض الحالات الصحية مثل أمراض القلب والأوعية الدموية، وارتفاع ضغط الدم، والإجهاد، وإصابات الرأس.